منذ عدة سنوات و انا اعمل في تطبيقات الويب العربية فقط، و قد لاحظت مرة أن هناك رابط لصفحة ما ، عندما اضغط عليه لا يستطيع المتصفح العثور على هذه الصفحة ، فراجعت العنوان بالرابط فوجدته صحيحا، فراجعت الملف نفسه ان كان موجودا ام لا، فوجدته في مكانه و بنفس الاسم!
استغرق هذا الامر مني بعض الوقت حتى قررت ان أعيد كتابة الرابط من جديد ، فوجدته يعمل بشكل جيد! فقررت الرجوع مرة أخرى و وضعت الرابطين فوق بعض كل واحد منهم في سطر و قارنت بينهم فلم أجد ما هي المشكلة، متطابقين تماما! و احدهم يعمل و الآخر لا يعمل.
في النهاية و انا اتحرك بالاسهم على الرابط حرف حرف فوجدت انه جاء في مكان ما و لم يتحرك ثم نقرة أخرى فتحرك! و اتضح لي الأمر أن لوحة المفاتيح كانت محولة على اللغة العربية عندما بدأت في كتابة حرف كبير ثم بعض الحروف الانجليزية الصغيرة، و عندما ادركت ان الكتابة عربي و ليس انجليزي حذفت ما امامي و حولت لوحة المفاتيح و اعدت الكتابة، و لكنني لم أرى التشكيل العربي الذي كان في بداية الكلمة و كان هذا هو سبب المشكلة.
و منذ ذلك الوقت عندما ادرك اني اكتب بالعربي خطأً اقوم بحذف الكلمة و حرف آخر و اعادة كتابته حتى أتأكد من عدم وجود حروف خفية.
استغرق هذا الامر مني بعض الوقت حتى قررت ان أعيد كتابة الرابط من جديد ، فوجدته يعمل بشكل جيد! فقررت الرجوع مرة أخرى و وضعت الرابطين فوق بعض كل واحد منهم في سطر و قارنت بينهم فلم أجد ما هي المشكلة، متطابقين تماما! و احدهم يعمل و الآخر لا يعمل.
في النهاية و انا اتحرك بالاسهم على الرابط حرف حرف فوجدت انه جاء في مكان ما و لم يتحرك ثم نقرة أخرى فتحرك! و اتضح لي الأمر أن لوحة المفاتيح كانت محولة على اللغة العربية عندما بدأت في كتابة حرف كبير ثم بعض الحروف الانجليزية الصغيرة، و عندما ادركت ان الكتابة عربي و ليس انجليزي حذفت ما امامي و حولت لوحة المفاتيح و اعدت الكتابة، و لكنني لم أرى التشكيل العربي الذي كان في بداية الكلمة و كان هذا هو سبب المشكلة.
و منذ ذلك الوقت عندما ادرك اني اكتب بالعربي خطأً اقوم بحذف الكلمة و حرف آخر و اعادة كتابته حتى أتأكد من عدم وجود حروف خفية.
No comments:
Post a Comment